فيتـِـِِـآمينْ وآو ..

الوآسسَطةْ


السسًلاُمْ عليكمْ ورحممةٌ الله وبركــِِـِـآتهُ



قسممْنً صآرتٌ الوآسسَطة شيء آسآسي في مجتمعآتنآ آلعربية ..

يعنِـِـي صآرْ ششُيء يفج'ــع في كلْ حآجـِـِةْ تدخل الوآسسطة على الكبيرة والصغيرةْ

يعنِـِـي بجدْ حررآم كدآ

آلنآسسُ إألي متخرجين بأحسسْنُ الشهآدآتْ مو لآقين وظآئفْ آمآ الي كحـَـَـيآن آظن بسس الثنويةْ وعلى طول آحسسنْ وظيفة طبعاً بالوآسسًطة

يع'ـني بالله مو ششُيء يقهررْ

وآحسسنْ إأنو الوآسطةْ مآ تقدم الدول بالعكسسْ ترجعهآ للورآء

لآن آلدولةْ تحتآجُ إألى نآسسْ كفآءة يطورو منْ البَـَـلآد ويخلونهآ محطة لدول العآلمْ كللو ُ

وهذا قد يتنافى مع {إياك نعبد وإياك نستعين} أطلق سبحانه فعل الاستعانة ولم يحدد نستعين على شيء أو نستعين على طاعة أو غيره إنما اطلقها لتشمل كل شيء وليست محددة بأمر واحد من أمور الدنيا. وتشمل كل شيء يريد الإنسان أن يستعين بربه لأن الاستعانة غير مقيدة بأمر محدد.
وهذا قد يتنافى مع الذكر الذي نردده خمس مرات في اليوم بعد كل صلاة "اللهم لا مانع لما اعطيت ولا معطي لما منعت".
وقال سبحانه وتعالى {وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون}.